حدث تاريخي .. صورة رهيبه تظهر وجه الشمس كما لم نره من قبل

تم التقاط أحدث صورة وتعتبر من أقوى وأدق صور التلسكوب الشمسية في مستوى  العالم لوجه شمسنا وكانت بتفاصيل جذابة بالقرب من النجم العملاق، وعلى دقة 18 كيلومتر فقط.

قد تبدو طبقة وسطى وذلك من الغلاف الجوي الخاص بالشمس، ومن المعروف باسم الكروموسفير وتشبه سجادة متعرجة.

 

 

 

في الصورة يمكنك أن ترى البلازما النارية، بالتدفق إلى الهالة وذلك من نمط يشبه قرص العسل، ومن الممكن رؤيته بكل سهولة، وتُعرف تلك الفقاعات الحُبيبية باسم الحبيبات، وقد يبلغ عرض كل من تلك بحوالي 1600 فقط كيلومتر أي يعادل 994 ميلاد.

 

 

 

قام علماء الفلك بوضع كوكبنا على القمة للمقياس وفقا للضخامة الصورة.

 

 

هذا الإنجاز الرائع يصادف ذكرى سنوية وهي الأولى لتلسكوب الشمسي Inouye – وهي أقوى أداة من حيث النوع – وتتوجا لـ خمسة وعشرين عاما من التخطيط الدقيق.

 

 

 

على مقربة من النجم العملاق، تظهر الطبقة الوسطى من الغلاف للشمس والتي تسمى بالكروموسفير، على شكل سجادة متعرجة، وهي على بعد  ١٨  كيلومترا.

 

 

 

يمكن رؤية البلازما النارية في الصورة، تتدفق إلى الهالة من نمط يشبه قرص العسل، يمكن رؤيته بسهولة، وتُعرف هذه الفقاعات الحبيبية باسم الحبيبات، ويبلغ عرض كل منها حوالي 1600 كيلومتر (994 ميلا).

 

في ذلك الوقت أكد عالم الفلك أنه تم قطع الشريط، وذلك على “حقبة، وهي حديثة من الفيزياء الشمسية”

 

سوف تساعد تلك الأفكار المكتسبة من ذلك المنظور الجديد للعلماء على الاستعداد والتنبؤ بوجود العواصف الشمسية، والتي من الممكن أن ترسل التسونامي من نوعية البلازما الساخنة والمغناطيسية وذلك على طول الطريق ومن هالة الشمس حتى الأرض، ما يتسبب في قطع التيار الكهربائي عالميًا ويتم قطع الإنترنت لعدد من الشهور.