أثبتت دراسة بريطانية أتمت منذ فترة قريبة تمييز السيدة السعودية في الجمال كثالث أجمل سيدة عالميًا عقب السيدة البولندية والمجرية، واستندت الدراسة تلك النتيجة باللطافة والرقة التي تنتفع بها السيدة السعودية، وذلك من خلال إعلانًا لها، مع امتلاكها بعدد عظيم من الإحتشام الذي يظهر على تصرفاتها، بالإضافة إلى قدرتها العليا في النشاط مع الموضة من غير أن تفقد حيائها.
ولم تجهل الإشارة إلى رونق السيدة السعودية، اعتبارًا أن ذلك من ضمن أسرار جاذبية الرجال إليها، بجانب ذلك الحنان الذي يشكل ميزة في صفاتها وامداد بالطاقة والإبداع، كما أشادت في صحيفة سعودية أن الدراسة المجهزة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية، والتي تشير إلى أن السيدات السعوديات في أسى على أول مستوى في الدلال ما يصبحن من أولى نساء العالم في الدلال.
وعرضت في ذلك الخصوص مجموعة من القياسات العلمية والتي تضم التالي (أن جميع طلباتها تلبي، ويوجد بشكل دائم من يخدمها، بجانب ذلك أنها تمتلك مصروف خاص بها تأخذه من أولياء أمورها من غير احتياجها للعمل، ويهتم بها الكثير من حولها ويبقى ذلك الاهتمام حتى بعد انتقالها إلى بيت زوجها.
كما شرح الباحث أن البنات السعوديات هن ملكات العالم، محققًا ذلك (أن لا توجد ملكة تدير السيارة ولكن يوجد شخص ما يتولى ذلك، كما قالت أن البنت السعودية تهتم بذاتها وجمالها ورشاقتها بشكل مرتفع، وذلك إشارة عليه كريستوفور جولايل الذي قام بإعداد بحثًا، أن الفتيات السعوديات المتحجبات لا تؤثر الشمس على وجههن ما يمنحهم نضارة، كما يروي أن تلك الدراسة البحثية نصت أسفل مسمى (أكثر بنات العالم دلالًا وجمالًا).