في داخل البيت وبجميع منازلنا يوجد أطفالا من الذكور والإناث ولكن في المعتاد لا تقوم أي أم بوضع كاميرا لمراقبة أطفالها، ومع هذا نجد أن النساء العاملات يكون لديهم خوف وقلق طوال الوقت على أطفالهم، خاصة وأن الأم تكون خارج البيت لفترات طويلة وهذا ما جعل سيدة أمريكية تدعى أشلي قام بوضع كاميرا في المنزل من أجل مراقبة غرفه أطفالها، ولكن اكتشفت حقيقة صادمة عندما قامت بمراجعه الكاميرات تابعونا للتفاصيل.
ما هو الحدث الغريب آلت رأيته الأم
ليس من الضروري أن تقوم كل أم بوضع كاميرا في غرفه بناتها حتى تقوم بمراقبتهم إلا أن هذه السيدة الأمريكية اضطرت إلى أن تقوم بهذا الأمر نظرا لأنها لديها طفله فتاه تبلغ من العمر 15 سنة وكانت تعاني من نوبات تشنجات ولها تاريخ مرضي، وعندما قامت الأم ذات يوم بمراجعه الكاميرات قد رأت هذه الفتاة تقوم بالصراخ أحيانا وبعدها يختفي الصوت مما جعل الأم تحس حاله من الخوف والقلق، وتترك عملها مسرعة إلى بيتها لتطمئن على ابنتها.
ماذا فعلت الأم عندما رأت ابنتها
ونجد عن الأم عندما ذهبت إلى البيت اتجهت إلى غرفه ابنتها وتفقدت الفتاة ووجدت أنها بخير إلا أن تلك الكاميرات قد تم اختراقها ووضع تلك الأصوات المخيفة، وإلى هنا نكون قد انتهينا من سرد هذا الموضوع تابعونا لكل ما هو جديد.